محلي

الجامعة اللبنانية: هل يكون عاماً دراسياً هادئاً؟

دارت عجلة التعليم في الجامعة اللبنانية تزامناً مع مفاوضات تجريها الهيئة التنفيذية لرابطة الأساتذة المتفرّغين مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير التربية عباس الحلبي للوصول إلى صيغة «مقبولة» للرواتب والحوافز تضمن عاماً دراسياً هادئاً وسلساً بلا إضرابات. فالهيئة تنتهج هذا العام المسار نفسه الذي اتّبعته العام الماضي لجهة معالجة قضايا الأساتذة والجامعة بأقل الخسائر الممكنة، والمحافظة على استقرار الأوضاع، والإيحاء بأن التعليم و«التشغيل» يسيران على ما يرام، وبأن هناك «إنجازات» تتحقّق!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى