محلي
الدولار هادىء: بعض الصرافين يتمرّدون قليلاً
لا يخترق هدوء الدولار عند أرقام ثابتة نسبياً، إلا بعض التفاوت الطفيف الذي يفرضه واقع الشارع بين صرّاف وآخر. على أن التفاوت لا يتخطى بضع مئات من الليرات التي لا تؤثّر كثيراً في السوق، ما خلا بعض صرافي الشوارع الذين “يتمرّدون” على السوق ويستغلّون توقّف السيارات على الطريق، فيرفعون سعر الصرف او يخفضونه بنحو 1000 ليرة.